صنفت البيانات الجديدة الصادرة عن شركة " كابل" ، وهي خدمة مقرها المملكة المتحدة تخصصها في تحليلات النطاق العريض والاتصالات والتلفزيون، سرعات الإنترنت في جميع أنحاء العالم من خلال مقارنة الوقت الذي يستغرقه "تنزيل فيلم بحجم 7.5 غيغابايت" في كل بلد.
أهم 4 بلدان وفقا للبيانات :
1- سنغافورة (18 دقيقة و 34 ثانية)
2. السويد (25 دقيقة، 30 ثانية)
3. تايوان (29 دقيقة، 46 ثانية)
4- الدنمارك (30 دقيقة و 32 ثانية)
أما الدول العربية المختلفة في المرتبة بالمقارنة مع بعضها البعض؟ إليك المدة التي يستغرقها تنزيل فيلم بحجم 7.5 غيغابايت لكل بلاد
احتل المغرب المرتبة 79 عالميا.
1- المغرب (3 ساعات و 53 دقيقة و 40 ثانية)
واحتلت دولة اإلمارات العربية المتحدة المرتبة 81 عالميا.
2- الامارات العربية المتحدة (4 ساعات، 5 دقائق، 39 ثانية)
رأس السنة القمرية في بالي، يكون الاحتفال به من خلال التزام سكان بي الصمت ، في اليوم العيد تنتشر دوريات الحراسة والأمن في الشوارع للتأكد من أن الجميع يلتزم صمت، يتامل ويتدبر حياته، ويحدد أهدافه ,بعيدًا عن الاضطرابات التي تحدثها الأضواء القوية، وأصوات إذاعة، والتلفاز، وتطلب السلطات من السياح التزام الفنادق، وإن رغبوا في مشاهدة التلفاز، يكون الصوت ضعيف جذاٌ. ويتبع هذا التقليد مراسم أخرى مثل طرد الأرواح الشريرة، وحرق
التماثيل الموجودة بالمعابد، يليها احتفال يتم من خلاله حرق دمي منتفخة العينين ولها شعر عجري، وذلك لأجل التخلص من الأرواح الشريرة أيضًا كمايعتقدون. العري في اليابان
في كل عام يحتفل اليابانيون بي نصف لعري ، يشارك فيها عدد كبير من الرجال شريطة أن يخرجوا نصف عراة باستثناء رجل واحدًا يكون عار تمامًا، فيما يحاول الأشخاص الآخرون البحث عنه ولمسه بمجرد العثور عليه ظنًا منهم أن ذلك يجلب الحظ والسعادة. كمايعتقدون.
يتميز ضريح سيدي عبد الرحمان بكورنيش عين الدياب بالدار البيضاء, بوجوده فوق صخرة بالساحل مما جعله نقطة جذب سياحية طبيعية.
يستقطب الزوار من كل مكان حسب إعتقاداتهم في حل العديد من المشاكلالاجتماعية،
ضريح سيدي عبد الرحمان هو مكان دفن الولي الصالح عبد الرحمان بن الجيلاليالقادم من العاصمة العراقية بغداد، والذي عاش خلال القرن السادي الهجري بالمغرب وعاصر العديد من الاولياء.
اصبح قبلة للزوار الذي يعانون من مشاكل اجتماعية لاعتقادهم انه يحل المشاكل، وفي الوقت نفسه قبلة للسياح المكتشفين لهذه العادة من المغرب وخارجه خصوصا انه من المناطق المشهورة عالميا؟
كما يتوفد عليه العديد من الزوار من المغرب وخارجه إلى زيارته، خصوصا وجود المشايخ المحيطة بالضريح، و نساء يعملن على قراءة أوراق اللعب (الكارطة) أو بعض الأعمال الأخرى التي توازي بعض الطلبات بدعوى أن (أصحاب الحال) في حاجة إليه
إليها، تحت إسم (المرفودة) أو (الذبيحة للجواد)
إيشتهر الضريح بهدف إبطال مفعول السحر من خلال التبخر ببخار الرصاص، من قبل (الشوافة) سبع مرات، قبل أن يغتسل الزبون في (الخلوة) بماء الموجات السبع أو تقديم(الذبيحة) (للجواد) أو التخلص من الملابس الداخلية.
قبل أن يستقر بالمكان ، كان سيدي عبد الرحمان، كثير التنقل بين عدة أماكن من الساحل الممتد بين عين السبع وعين الذئاب، التي كانت عبارة عن غابة متصلة، كتيفة الأشجار وكتيرة الحيوانات، وكان يتنقل حافي القدمين، كانت له ضفيرة من شعر رأسه حسب
ما جاء في كتاب (عشائر وأسرار أضرحة الدار البيضاء) (ذ) مصطفى أخميس.
كان يمشي مرددا أذكاره وأدعيته ثم يقف عند كل لحظة غروب يرقب الشمس تنغمس في مياه البحر، وتوالت السنوات قبل أن يكتشف جزيرة صغيرة بالقرب من الشاطئ لجأ إليها واتخذ من إحدى مغاراتها خلوة للتعبد والتفرغ للصلاة والذكر، وهي المكان نفسه
الذي يسمى حاليا باسمه ويحضن رفاته.
وفي غياب الأحداث الرسمية، والاعتماد على الرواية المتداولة، قيل إن أبا شعيب أيوب السارية، أو المعروف بـي(مولاي بوشعيب الرداد) انتقل مشيا على الأقدام من أزمور إلى دار البيضاء للقائه بعدما سمع عن حكمته، مع الاهتمام بخدمته والتبرك به. ويوجد ضريح سيدي عبد الرحمان الذي قيل أنه توفي في ريعان شبابه في إحدى غرف البناية التي شيدها سكان المنطقة خصيصا له، كما يوجد بجواره قبر آخر يتداول أنه ترقد به المرأة التي كانت جاريته بالجزيرة، تفانت في خدمته.
الاحتفاء بسيدي عبد الرحمان لم يقف عند حياته، بل امتد إلى السنوات الماضية، من خلال تنظيم الموسم السنوي بالمنطقة التي يوجد بها، الذي كان يتميز بنصب خيام للإيواء في مرحلة تخييمية إلى جانب تنظيم حفلات وعروض في التبوريدة التقليدية لعدد من (الفرسان) القادمة من مختلف جهات المملكة.
غوام هي جزيرة تقع في غرب المحيط الهادئ، أمريكية تقع في مجموعة جزر ماريانا، يوجد فيها قاعدة بحرية وجوية أمريكية في المحيط الهادئ، تبلغ مساحتها 549 كم2، وعدد سكانها 178,000 ألف نسمة.
ويرتكز اقتصادها أساسًا على الجيش الأمريكي والسياحة، ويحتفظ الجيش الأمريكي بقاعدة أجانا البحرية والعديد من المنشآت البحرية الأخرى على الجزيرة، حيث أن هذه القواعد العسكرية توفر العديد من الوظائف لسكان الجزيرة.
التي يقطنها 160 ألف شخص موطن لستة آلاف جندي أمريكي، ويعتبر موقعها غرب المحيط الهادئ محورياً للولايات المتحدة لأنه في منتصف الطريق بين شبه الجزيرة الكورية المضطربة وبحر جنوب الصين، حيث تخوض بكين نزاعات إقليمية مع العديد من جيرانها، والبعض منهم حلفاء للولايات المتحدة.
كتبت صحيفة ذي إندبندنت البريطانيّة أن الجزيرة تعد أحد المواقع الأمريكية المتقدمة بعد الحرب العالمية الثانية، وأنشئت فيها قاعدة “غوام” البحرية وقاعدة “أندرسن” الجوية، ويقدر تعداد العسكريين المرابطين فيهما بنحو 6 ألاف عسكري.
تقول الصحيفة، نقلا عن مؤسسة Statista للإحصاءات، أن قاعدة أندرسن الجوية تشكل منطلقاً لأسراب القاذفات الإستراتيجية ، فيما يرابط في القاعدة البحرية سرب من الغواصات الأمريكية. وقد اكتسبت غوام أهمية كبيرة في المحيط الهادئ خلال حرب فيتنام، إذ كانت قاعدة للمقاتلات من طراز B-52 التي نفذت مهمات في جنوب شرق آسيا، فضلاً عن استخدامها كنقطة عبور لإجلاء اللاجئين الفيتناميين.
تضم القاعدة سرباً لمروحيات تابعة للبحرية وقاذفات للقوات الجوية، فضلاً عن مدرجين ومخزن كبير للوقود والذخائر، وتحتضن الجزيرة أيضاً قاعدة غوام البحرية التي تضم ميناء لأربع غواصات هجومية تعمل بالطاقة النووية وسفينتين لدعم الغواصات وتزويدها بالإمدادات، وتضم غوام أيضا درعاً متطوراً مضاداً للصواريخ، هي منظومة (ثاد) القادرة على تدمير الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى.
توفي الغواص الأميركي نيكولاس ميفولي، البالغ من العمر 32 عاماً بشكل مأساوي عقب محاولته تحطيم الرقم القياسي العالمي بالغوص الحر إلى عمق يتجاوز 71 متراً دون الاستعانة بأسطوانات الأكسجين أو الزعانف.
وذلك يوم الأحد، الموافق 17 نوفمبر 2013، في المسابقة الدولية للغوص الحر، في أعمق فجوة زرقاء في جزر البهاما بمنطقة البحر الكاريبي.
نجح الغواص الشاب في تحقيق رقم قياسي جديد وهو 72 متراً، لكن الأمور لم تسر على ما يرام، فبعد ثوانٍ معدودة من صعوده بدأ الدم يخرج من فمه نتيجة الضغط العالي الذي أدى إلى تقلص رئتيه وفقدانه الوعي تماماً، حتى أُعلنت وفاته بساعات.
2-جواد باليزبانيان, حاول القفز فوق 22 حافلة فتوفي مصطدماً بإحداها
الإيراني "جواد باليزبانيان" لقي حتفه عن عمر يناهز 44 عاماً أثناء محاولته تحطيم الرقم القياسي العالمي، بقفزه بالدراجة النارية فوق 22 حافلة مصطفة بجانب بعضها البعض، وقُدرت هذه المسافة بحوالي 63 متراً (209 أقدام).
وفي يوم الجمعة، الم 28 أغسطس 2005، بثت القنوات التلفزيونية على الهواء مباشرة هذا الحدث من استاد "آزادي" الرياضي في العاصمة الإيرانية طهران، لكنهم قطعوا الإرسال عند سقوطه واصطدامه بالحافلة الثالثة عشرة،الذي أسفرت عن مقتله.
3-حارس سليمان, أصغر طيار توفي في المحيط الهادئ هو أبيه.
حاول الطيار الهندي حارس سليمان، البالغ من العمر 17 عاماً، تحقيق رقم قياسي كأصغر شخص يسافر حول العالم في 30 يوماً فقط، مستعيناً بطائرة ذات محرك واحد، وذلك خلال شهر يونيو 2014.
مستهدفاً بذلك جمع مليون دولار لصالح مؤسسة المواطنين الخيرية بمدينة لاهور في باكستان، لدعم التعليم وبناء مدارس لآلاف الأطفال الفقراء، وصاحبه في هذه الرحلة الجوية والده الطيار بابار، البالغ من العمر 58 عاماً.
بدأت رحلتهما من مدينة غرينوود في ولاية إنديانا الأميركية، وكان من المخطط أن يتوقفا خمسة وعشرون مرة فقط للاستراحة في 15 بلداً، واستطاعا بذلك قطع ما يقرب من ثلث الطريق.
لكن بعد فترة وجيزة من مغادرتهما مدينة باغو باغو عاصمة جزيرة ساموا الأميركية تحطمت الطائرة بشكل مأساوي في وقتٍ متأخر من ليل يوم الثلاثاء، الموافق 22 يونيو 2014، جنوب المحيط الهادئ، ما أسفر عن مقتلهما.
وعثر خفر السواحل على جثة حارس، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على جثة والده كما لم يُتعرف على سبب الحادث، أما التبرعات قد وصلت إلى أكثر من ثلاثة ملايين دولار بعد وقوع الحادث.
4- "سايلندرا ناث روي" حاول عبور جسر مستخدماً شعره فتوفي في المنتصف طريق .
المغامر الهندي "سايلندرا ناث روي" البالغ من العمر 48 عاماً نجح في تسجيل رقمين قياسيين في موسوعة غينيس العالمية، وكلاهما باستخدام شعره، الأول عبر تدليه من حبل صنعه من شعره من مبنى لمسافة تقدر بحوالي 82.5 متر في عام 2007، والثاني عندما سحب قاطرة سكة حديد باستخدام شعره أيضاً لمسافة بلغت 2.5 متر، وذلك عام 2008.
لكن المحاولة الثالثة لم تنته على خير، إذ لقي حتفه يوم 28 أبريل 2013، أثناء محاولته تحطيم الرقم القياسي الخاص به بقطع مسافة 180 متراً بعبور نهر تيستا في البنغال الغربية، باستخدام شعره من خلال سلك معلق بشكل موازٍ لجسر التتويج الواقع بجوار النهر.
لكنه توقف عن الحركة تماماً بعدما قطع مسافة 91 متراً، وظل عالقاً لمدة 45 دقيقة تقريباً حتى تمكن رجال الإنقاذ من سحبه، وأُعلنت وفاته فور وصوله المستشفى, إذ صرح الأطباء أنه عانى من نوبة قلبية حادة.
5- جاناكا باسناياكي. دفن نفسه حياً .
غامر السريلانكي جاناكا باسناياكى، البالغ من العمر 24 عاماً بحياته في سبيل محاولته تسجيل رقم قياسي بدفن جسده لأطول فترة ممكنة, إذ دفن نفسه في خندق يبلغ عمقه 10 أقدام (ثلاثة أمتار)، مُحكمة بالأخشاب والتراب.
وبدأ ذلك يوم السبت، 3 مارس 2012، وتحديداً في تمام التاسعة والنصف صباحاً، بمساعدة أسرته وأصدقائه في مدينة كانتيل، الواقعة على بعد 137 ميلاً شمالي العاصمة الكولومبية كولومبو.
بعد حوالي ست ساعات ونصف الساعة، في الرابعة مساءً نقبوا عنه، لكنهم وجدوه فاقداً للوعي، ليُنقل إلى المستشفى، حيث أُعلنت وفاته بعد فترة وجيزة من وصوله ولم يتمكن الأطباء من تحديد سبب الوفاة.
فيما أكدت أسرته أنه قام بنفس التحدي من قبل في مناسبتين سابقتين، المرة الأولى لمدة ساعتين ونصف الساعة والثانية لست ساعات، موسوعة غينيس لا ترصد مثل تلك المحاولات التي قد تعرض حياة الشخص إلى الموت المُحَقق.